ويضيف فرانك : " من المستطاع قهر الدهشة من بواسطة التكلم مع الاخرين بصوت عالي عندما تكون خلف المقود مما يعطي التركيز القوي ، و بالخصوص عندما تتذكر مشاهد تسرك".
كما يقتدي على سائقي العربات الذين يعانون من التعصب ان لا يكونوا وحدهم عند القيادة. فكون صديق او شريك يؤنسهم في السفر قد يمكنهم من التهدئة من روعهم.
وكثيرا ما يحدث الخوف من السياقة بسبب تذكر حوادث سابقة وقعت. حيث توضح الارقام التي نشرتها المنظمة الاتحادية المكلفة بأبحاث الطرق السيارة إلى أنه أثناء وقوع حوادث الطرق يشكوا نحو ربع المتسببين فيها من المشاكل نفسية، مثل ضعف الثقة أو الهلع المزمن.
ويعد المواطنين الذين يعانون من الفزع عند بالقيادة في الطرق الالمانية حوالي أكثر من مليون فرد، كما اورد النادي الألماني العام للسيارات.