من بين أهم الأخطاء الأكثر انتشارا بين الكل بخصوص وسائل منع الحمل، والتي نشرها الموقع الألماني، ما يلي:
الاقراص هي الأفضل والأكثر أماناً
لكن الواقع هي أنه يمكن أن لا تنجح الاقراص في منع الحمل مثلا حال نسيانها ليوم واحد ، أو في حال عدم متابعة الارشادات الخاصة بها. وهنا باستطاعت النساء استعمال ال"كبسولة الإمبلانون" أو اللولب في مكان الاقراص.
الحمل لا يقع إبان الدورة الشهرية
وحتى اتناء الدورة الدموية فإن الحمل يقع و يحصل الإخصاب، لأن الحيوانات المنوية باستطاعتها العيش لفترة طويلة في رحم المرأة إلى لحضة تكون بويضة جديدة.
المضادات الحيوية لا تقوم بابطال اقراص منع الحمل
الحقيقة أن المضادات الحيوية تضل فعالة داخل جسم الانسان لفترة طويلة، وهو ما باستطاعته أن يقضي على ثأتير حبوب منع الحمل.
الرضاعة تمنع حصول الحمل
كان الرجال في السابق لا يرغبون في ممارسة الجنس بعد الولادة او عندما تكون المرأة في مرحلة الإرضاع، مما يعتقد بعض النساء أن سبب عدم الحمل هو الرضاعة، والواقع هو ان عدم ممارسة الجنس هو السبب .
الموانع القطنية (تامبونه) تمنع حصول الحمل
هناك من يستخدمن السدائد القطنية التي تمنع ولوج الحيوان المنوية إلى الرحم. وقد أشارت التجارب أن نسبة فعايلتها هي صفر بالمئة، كما أن استعمالها ينتج عنه التهابات خطيرة في المهبل.
القذف خارج الرحم
هناك من الرجال من لا يستخدم الواقي الذكري ويقوم بالقذف الخارجي فقط، لكن الابحاث كشفت أن السلئل المنوي يمكن أن يتسرب أثناء الممارسة الجنسية داخل الرحم قبل الوصول إلى القذف.
أدوية منع الحمل الهرمونية
تذهب بعض النساء إلى استعمال هرمونات صناعية مركبة لتوقف عملية الإباضة، غير أنها ليست فعالة مئة بالمئة وتخلف تأثيرات جانبية مضرة.
أسبوع راحة بعد نفاذ علبة الحبوب
هناك بعض النساء من ترتاح أسبوعاً من اخذ الاقراص منع الحمل بعد انتهائ ما بعلبتها. لكن ممارسة الجنس إبان هذه المدة فسيحدث عنه الوقوع في الحمل، حتى بعد أخذها فيما بعد.
الواقي الذكري يقي من الاصابة بالأمراض
تنتقل الكثير من الأمراض من شخص لآخر عبر ممارسة الجنس، مرض السيدا مثلا. الابحاث أظهرت أن استخدام الواقي الذكري جيد لكن يجب الحذر من الاتكال عليه من عدم الوقوع في الحمل.
